الاثنيـن 05 شـوال 1429 هـ 6 اكتوبر 2008 العدد 10905







لمسات

دار «لانفان» للبيع.. والمفاوضات جارية مع مستثمر قطري
عندما تنخفض درجات الحرارة في اسبوع باريس، تأكد أن المصمم ايلي صعب، يمكن ان يضفي عليها الدفء والقوة معا. ومن محاسن الصدف، أن الشمس اشرقت يوم السبت، يوم عرضه، بعد اسبوع ممطر وقاتم، لتكون أنسب خلفية لأجمل باقة ورد قدمها للمرأة الرومانسية والحالمة، التي لا يهمها ما يجري في الاسواق العالمية. أساسا لأنها
ينبوع الشباب عند أطراف أصابعك
في إحدى الرحلات الجوية التي قام بها كريس سالجاردو ما بين نيويورك ولوس أنجليس، اخيرًا، لاحظ إحدى النساء الفاتنات تجلس على بعد عدد قليل من الأصفف أمامه، قال سالجاردو:«إنها تبدو كما لو كانت في الأربعينات، لقد كانت في قمة جمالها ولا تزال تحتفظ ببشرتها غضة ندية، كما أنها كانت ذات طبيعة هادئة للغاية». كان
أزياء كأنها لوحات.. وقطع مجوهرات وكأنها منحوتات
هو مصمم يشهد له بالإبداع، ويعتبر من الوجوه والأسماء التي تفتخر بها لندن. فأسلوبه يجمع بين الفنية والتفصيل الذي يحاكي «الهوت كوتير» بشكل كبير. وهي مصممة مجوهرات برتبة فنانة، كل قطعة تصوغها لها الف قصة وحكاية. قطعها ليست عادية، لذلك فإن المرأة العادية قد لا تفهمها، بل هي تحف فنية مصاغة بالذهب والأحجار
أحذية مثيرة.. للجدل
منذ بضعة اشهر، وعندما ظهرت النجمة الأميركية غوينيث بالترو في حذاء من كريستيان ديور بكعب عال، يقدر علوه بأكثر من خمس بوصات، زادت مبيعات الأحذية العالية، بفضل إقبال المرأة عليها. فغوينيث لا ينقصها الطول، لكن (زيادة الخير خيرين)، كما يقولون، الأمر الذي جعلها تبدو في غاية الانوثة فيها، لكنها ايضا لا تحتاج
العطور والبخور.. كنز الشرق
تماماً كما كانت رائحة البخور والعطور الشرقية مكملاً وجزءاً من طقوس الأساطير والقصص الجميلة في عالم ألف ليلة وليلة، ما زالت هذه البضاعة الثمينة التي تمثل جزءاً كبيراً من كنوز الشرق مكملاً مهماً للمناسبات المهمة في كثير من دول الشرق الأوسط، وطقساً محبباً يضفي تميزا وتفردا على الأماكن، ويساعد على تشكيل
كتب أذواق
* يسجل جون بيكوك في هذا الكتاب تطور الأزياء الرجالية والنسائية منذ العشرينات من القرن الماضي مع صور ورسومات، وكيف تغيرت مع تغير الثقافات والحقب. ففي العشرينات غلب المظهر الصبياني، والثلاثينات المظهر الراقي، والأربعينات المظهر العملي المتقشف، والخمسينات المظهر الأنثوي، وهكذا إلى الثمانينات حين ظهر
الإضاءة.. لاعب منافس في فنون الديكور الحديثة
كما للألوان سحرها في عالم الديكور وجماليات التصاميم الداخلية، متمثلة في الحائط والأثاث والإكسسوارات، تحولت الاضاءة ايضا من الاداء الوظيفي المعروف الى عالم الجمال والاناقة، فأصبح لها هي الأخرى دورها وسحرها الذي يضفي على المكان راحة أو إثارة وفقا لشكلها ومدى توهجها. وفي هذا يقول المهندس محمد نور مصمم
طاولة الكنبة.. تجميلية في البيوت الواسعة ولا تناسب البيوت الصغيرة
لا حدود لعالم الديكور والتزيين الداخلي، جملة، ربما، تكون مفيدة في الحديث عن الابتكارات، القديمة والحديثة، التي تختص بهذا الفن، الذي لا يقف عند حدود المخيلة فقط، بل يتعداه الى العلم والهندسة وكل ما يتصل بهما في عالم الديكور. وتعد الاستفادة من المساحات داخل البيت من خلال إضافة لمسات جمالية، من أهم وأدق
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة